وثقت شبكة رصد سوريا لحقوق الإنسان، بتاريخ 26-9-2024، مقتل الشاب مصطفى نوري الناصر من قرية إستير بريف مدينة عفرين، نتيجة رصاصة طائشة أثناء تواجده في عمله بمكتبه الخاص بالسيارات، جراء اشتباكات بين عدد من المدنيين في عفرين. ولم يتسنَّ حتى الآن معرفة مصدرها.
تدين شبكة رصد سوريا لحقوق الإنسان مقتل الشاب مصطفى الناصر، وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته تجاه المدنيين، وحمايتهم، ومحاسبة المسؤولين، وتقديمهم إلى العدالة. كما تحمل شبكة رصد سوريا لحقوق الإنسان قوات الجيش الوطني مسؤولية كونها جهة مسيطرة هناك، وبسبب الانفلات الأمني الذي تشهده المناطق الواقعة تحت سيطرتها.