قامت عناصر من الشرطة المدنية والأمن العام التابعة لقوات الجيش الوطني في مدينة الباب بريف محافظة حلب بتاريخ ٢٢-٥-٢٠٢٣ بتعذيب الطفل محمد قديراني البالغ من ٩ سنوات، بسبب اتهامه بالسرقة.
تطالب شبكة رصد سوريا لحقوق الأنسان قوات الجيش الوطني الالتزام بالقوانين الدولية وعدم خرقها ومحاسبة المسؤولين وتقديمهم الى العدالة.
كما تؤكد شبكة رصد سوريا لحقوق الأنسان ان قوات الجيش الوطني مازالت مستمرة في انتهاكاتها ضد المدنيين والاعلاميين والاطفال في مناطق سيطرتها، وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبتهم وتقديم المسؤولين الى العدالة.